Khotmil Qur'an - Kegiatan Ramadhan
Potret Kegiatan Khotmil Quran
Doa Khataman Al-Qur’an
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ، حَمْدَ النَّاعِمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَ يُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَ عَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. سًبْحَانَكَ يَارَبَّنَا لَا نُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى وَلَكَ الْحَمْدُ قَبْلَ الرِّضَا، وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَا وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَا رَضِيْتَ عَنَّا دَائِمًا أَبَدًا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ بِرَحْمَتِكَ ( يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ×٣). اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّـدٍ وَ عَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَالْاٰفَاتِ وَ تَقْضِيْ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَ تُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَ تَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَ تُبَلِّغُنَابِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِي الْحَيَاةِ وَ بَعْدَ الْمَمَاتِ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. اَللّٰهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ. وَاهْدِنَا وَوَفِّقْنَا إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيْقٍ مًسْتقِيْمٍ بِبَرْكَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ الْعَظِيْمِ وَبِحُرْمَةِ حَبِيْبِكَ وَرَسُوْلِكَ الْكَرِيْمِ، وَاعْفُ عَنَّا يَا كَرِيْمُ وَاعْفُ عَنَّا يَا رَحِيْمُ. وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوْبَنَا وَ ذُنُوْبَ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا بِفَضْلِكَ وَ كَرَمِكَ يَا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِيْنَ وَ (يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ×٣). اَللّٰهُمَّ زَيِّنَّـــــا بِزِيْنَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ وَأَكْرِمْنَا بِكَرَامَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ وَشَرِّفْنَا بِشَرَافَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ وَأَلْبِسْنَا بِخِلْعَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ بِشَفَاعَةِ الْقُرْاۤنِ وَ عَافِنَا مِنْ كُلِّ بَلَاءِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْآخِرَةِ بِحُرْمَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ وَارْحَمْ جَمِيْعَ اُمَّةِ مُحَمَّدٍ بِحُرْمَةِ الْقُرْاۤنِ. اَللّٰهُمَّ اجْعَلِ الْقُرْاۤنَ لَنَا فِي الدُّنْيَا قَرِيْنًا وَفِي الْقَبْرِ مُونِسًا وَفِي الْقِيَامَةِ شَفِيْعًا وَعَلَى الصِّرَاطِ نُوْرًا وَإِلَى الْجَنَّةِ رَفِيْقًا وَمِنَ النَّارِ سِتْرًا وَحِجَــــابًا وَ إِلَى الْخَيْرَاتِ دَلِيْلًا وَ اِمَامًا بِفَضْلِكَ وَجُوْدِكَ وَ كَرَمِكَ (يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ×٣). اَللّٰهُمَّ اشْرَحْ بِالْقُرْاۤنِ الْعَظِيْمِ صُدُوْرَنَا وَ يَسِّرْ بِهِ أُمُوْرَنَا وَ عَظِّمْ بِهِ أُجُوْرَنَا وَحَسِّنْ بِهِ أَخْلَاقَنَا وَوَسِّعْ بِهِ أَرْزَاقَنَا وَنَوِّرْ بِهِ قُبُوْرَنَا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ. أَثْبِتْنَا اَللّٰهُمَّ عَلَى قِرَائَتِنَا هٰذِهِ (وَقِرَائَةِ مَنْ قَرَأَهَا وَ أَنْتَ أَعْلَمُ بِأَسْمَائِهِمْ) ثَوَابًا جَزِيْلًا وَ أَجْرًا عَظِيْمًا وَ تَقَبَّلْهَا مِنَّا وَمِنْهُمْ بِمَنِّكَ وَ إِحْسَانِكَ قَبُوْلًا حَسَنًا مُبَارَكًا جَمِيْلًا. اَللّٰهُمَّ تَقَبَّلْ وَ أَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَ بَرَكَةَ مَا تَلَوْنَاهُ مِنَ الْقُرْاۤنِ الْعَظِيْمِ، وَمَا هَلَّلْنَاهُ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍصَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَ رَحْمَةً نَازِلَةً وَ بَرَكَةً شَامِلَةً نُقَدِّمُهَا وَ نَهْدِيْهَا إِلَى حَضَرَةِ حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍصَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ اٰبَائِهِ وَ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَإِلَى مَلاَئِكَةِ اللهِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَ الْكَرُوْبِيِّيْنَ ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ سَادَاتِنَا أَبِيْ بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ عُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَ إِلَى بَاقِيَةِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بإحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. ثُمَّ إِلَى اَرْوَاحِ الْأَرْبَعَةِ الْأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمِ فِي الدِّيْنِ وَ الْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِيْنَ وَ الْمُجَاهِدِيْنَ فِي سَبِيْلِ اللهِ وَ إِلَى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ أَوْلِيَاءِ اللهِ الْكِرَامِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا حَيْثُ كَانُوْا وَ كَانَ الْكَائِنُ مِنْهُمْ فِي عِلْمِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ خُصُوْصًا سُلْطَانَ الْأَوْلِيَاءِ سَيِّدَنَا الشَّيْخَ عَبْدَ الْقَادِرِ اَلْجَيْلاَنِيِّ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ الْعَزِيْزَ. ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أَهْلِ الْمَعْلَى وَ الشُّبَيْكَةِ وَالْبَقِيْعِ وَ أَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ اٰلِهِ وَسَلَّمَ فِيْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وإِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا خُصُوْصًا اٰبَاءَنَا وَ أُمَّهَاتِنَا وَ أَجْدَادِنَا وَ جَدَّاتِنَا وَ أَعْمَامِنَا وَ عَمَّاتِنَا وَ أَخْوَالِنَا وَ خَالَاتِنَا وَ نَخُصُّ خُصُوْصًا مَنِ اجْتَمَعْنَا هٰهُنَا بِسَبَبِهِ وَ لِأَجْلِهِ .... (sebutkan ahli kubur dimaksud) أَوْصِلِ اللّٰهُمَّ ثَوَابَ ذٰلِكَ إِلَيْهِمْ وَاجْعَلْهُ نُوْرًا يَتَلَأْلَأُ بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَتَعَطَّفِ اللّٰهُمَّ بِرَحْمَتِكَ عَلَيْهِمْ وَارْحَمْهُمْ بِالْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ رَحْمَةً وَاسِعَةً وَاغْفِرْلَهُمْ مَغْفِرَةً جَامِعَةً يَامَالِكَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَ أَكْرِمْ نُزُوْلَهُمْ وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُمْ وَاجْعَلِ اَللّٰهُمَّ ثَوَابًا مِثْلَ ثَوَابِ ذٰلِكَ فِيْ صَحَائِفِنَا وَصَحَائِفِ وَالِدِيْنَ وَالسَّادَاتِ الْحَاضِرِيْنَ وَوَالِدِيْهِمْ عُمَّ الْجَمِيْعَ بِالرَّحْمَةِ وَالرِّضْوَانِ. وَأَدْخِلْهُمْ فيْ فَسِيْحِ الْجِنَانِ يَاحَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا بَدِيْعَ السَّمٰوٰتِ وَالْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْٳِكْرَامِ. اَللّٰهُمَّ لاَ تَدَعْ لَنَا فِي مَقَامِنَا هٰذَا ذَنْبًا إِلَّا غَفَرْتَهُ وَلاَ عَيْبًا إِلَّا سَتَرْتَهُ وَلاَهَمًّا إِلَّا فَرَّجْتَهُ وَلَا كَرْبًا إِلَّا كَشَفْتَهُ وَلاَ دَيْنًا إِلَّا قَضَيْتَهُ وَلاَ جَاهِلاً إِلَّا عَلَّمْتَهُ وَ لاَمَرَضًا إِلَّا شَفَيْتَهُ وَلَاعَدُوًّا إِلَّا خَذَلْتَهُ وَلَا غَائِبًا إِلَّا رَدَدْتَهُ وَلاَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ إِلَّا قَضَيْتَهَا وَيَسَّرْتَهَا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ جَمْعَنَا هٰذَا جَمْعًا مَرْحُوْمًا وَ اجْعَلْ تَفَرُّقَنَا مِنْ بَعْدِهِ تَفَرُّقًا مَعْصُوْمًا وَلاَتَجْعَلِ اللّٰهُمَّ فِيْنَا وَلاَ مِنَّا وَلاَ مَعَنَا وَلاَ مَنْ يَتْبَعُنَا شَقِيًّا وَلاَ مَطْرُوْدًا وَلاَ مَحْرُوْمًا بِرَحْمَتِكَ (يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ×٣). اَللّٰهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا اَللّٰهُمَّ فِي الْأُمُوْرِ كُلِّهَا وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَ عَذَابِ الْآخِرَةِ. اَللّٰهُمَّ اِنَّكَ تَعْلَمُ سِرِّيْ وَ عَلاَنِيَتِيْ فَاقْبَلْ مَعْذِرَتِيْ وَ تَعْلَمُ حَاجَتِيْ فَاعْطِنِيْ سُؤَالِيْ وَ تَعْلَمُ مَا فِيْ نَفْسِيْ فَاغْفِرْ لِيْ ذُنُوْبِيْ فَٳِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلَّا أَنْتَ. اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْئَلُكَ إِيْمَانًا دَائِمًا يُبَــــاشِرُ قَلْبِيْ وَيَقِيْنًا صَادِقًا حَتَّى أَعْلَمَ اَنَّهُ لَنْ يُصِيْبَنِيْ إِلَّا مَا كَتَبْتَهُ عَلَيَّ وَ أَرْضِنِيْ بِمَا قَسَمْتَهُ لِيْ. رَبَّنَا اٰتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي الْأٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى اٰلِهِ وَ صَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، نَسْئَلُكَ الْإِجَابَةَ بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ.
Sumber: https://islam.nu.or.id/ilmu-al-quran/tata-cara-khataman-al-qur-an-susunan-bacaan-dan-doa-3qscq
Tidak ada komentar
Berikan Komentar